كتب الملك سليمان في أمثاله الحكيمة قائلاً “رُوحُ الإِنْسَانِ تَحْتَمِلُ مَرَضَهُ، أَمَّا الرُّوحُ الْمَكْسُورَةُ فَمَنْ يَحْمِلُهَا؟” إن جروح الإنسان الخارجية يمكن أن تحتملها الروح النشطة التي تسند وتعضد ضعف الجسد. ولكن إن انكسرت روح الإنسان من الداخل فماذا ينفع؟ وكيف يمكن للفرد أن يعيش؟ تعال واستمع لهذا الحوار وكيف تحول الحزن الرهيب إلى فرح عجيب.
الإنجيل بحسب لوقا 7: 11- 17
للمزيد من البرامج في هذه السلسلة
والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء