لم يقم من بني الإنسان في العهد القديم، رجلاً مثل داود الملك. قال عنه الله ” وجدت داود بن يسى رجلاً بحسب قلبي”. لم تكن عظمة داود في مركزه كملك فقد اختاره الله وهو بعد فتى صغير، ومكانته كانت وضيعة بين إخوته الكبار. كانت عظمة داود في أنه عرف كيف يعترف بخطأه ويتوب عنه ويعيش متواضعا أمام الله. وقد كرّمه الله بأن من نسله جاء المسيح بن داود مخلص العالم.
أما سليمان فلم يطلب غنى أو مجد من الله تعالى وإنما طلب الحكمة ليخاف الله ويسير في وصاياه. فباركه الله بكل شيء
دراسة ممتعة وفوائد عميقة.

والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء