كان البيت مزدحما بالناس. جاءوا من نواحي قريبة وقرى بعيدة. ملئوا الدار ليس في غرفة الضيافة فقط بل جلسوا أيضا في ممرات البيت حتى لم يكن مكان لأحد ليدخل أو يخرج. لقد سمعوا جميعا عن هذا الرجل الكريم، والمعلم العظيم فقد انتشرت الأخبار عنه في كل مكان. فاسمع ما حدث بعد ذلك
الإنجيل بحسب لوقا 5: 17-26.

والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء