الموت!. الموت كلمة رهيبة موجعة، ذِكرُ الكلمة فقط يثير الارتعاب في قلوب الكثيرين ويرسل عرقا بارداً يتصبب على جسم الإنسان. كثير من الملوك والقادة رفضوا أن تذكر الكلمة في محضرهم. ولكن الموت حقيقة غالبة. إنه شيء يشترك فيه جميع بني البشر فلا فرق بين شرقي أو غربي، غني أو فقير، رجل أو امرأة. أنه العدو الوحيد الذي لم يستطع الإنسان بعد أن ينتصر عليه. إن قصة اليوم هي قصة مفرحة بدلت ظلام الليل والأسى إلى نهار الفرح والابتهاج، والموت إلى الحياة.
قراءة: الإنجيل بحسب لوقا 8: 40- 53

للمزيد من البرامج في هذه السلسلة

والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء