تثور الناس وتتأمر، ترفض سيادة الله وحكمته. فيرد الله بمحبة ورفق. يمد يده الحانية ليعضدنا، يرسل كلمته فيرشدنا. فماذا يقول؟ تعال نستمع للمزمور الثاني

للمزيد من التأملات في كتاب المزامير

والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء