هل هناك أمل؟ وهل هناك رجاء في حياة أفضل؟ مشاكل، هموم، أمراض وتحديات تواجهنا في كل صباح. ماذا نفعل وإلى من نلجأ؟ يقدم لنا الأخ فيليب إجابة تملأ القلب سلام. ليست فقط تريح الأعصاب، ولكن هي فعلا علاج لكل تأوه وألم. أكد كاتب المزمور بخبرته على هذا الكلام عندما قال” هذِهِ هِيَ تَعْزِيَتِي فِي مَذَلَّتِي، لأَنَّ قَوْلَكَ أَحْيَانِي”.
تعال معي نستمتع بموسيقى هذه الترنيمة ونتأمل في كلماتها ثم نفعّلها في حياتنا.

والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء